تقرير مصور: يسرا مكرمة في مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة
وتعاني النساء في جميع أنحاء العالم من العنف والتمييز. كما يُمثَّلن تمثيلًا ناقصًا في عمليات صنع القرار السياسي والاقتصادي.
وأقرت رئيسة وزراء سانت مارتن، سيلفيريا جاكوبس، بأن المنصة الجديدة للقيادات النسائية قد بدأها رجل.
..على تعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للناس جميعاً والتشجيع على ذلك إطلاقاً بلا تمييز بسبب الجنس أو اللغة أو الدين ولا تفريق بين الرجال والنساء.‘‘
وقال السيد كوروشي مخاطباً القيادات النسائية: "العالم بحاجة إلى حكمتكن. العالم يحتاج إلى طاقتكن. العالم يحتاج إلى تعاطفكن. والعالم يحتاج إلى قيادتكن."
تمثل النساء والفتيات نصف سكان العالم، وبالتالي نصف إمكانياته. إن المساواة بين الجنسين، إلى جانب كونها حق أساسي من حقوق الإنسان، أمر ضروري لتحقيق السلام في المجتمعات وإطلاق إمكانيات المجتمع الكاملة.
وأكدت أن اللبنانيين يتفوّقون دائمًا في كل المجالات، وأعربت عن شكرها وحبها وامتنانها لهذا الشعب العظيم الذي سيتخطى كل أزماته هنا بفضل صموده وإرادته الصلبة في البقاء والاستمرار.
يجدر بالذكر أن هذا الحدث يجذب سنويًا نخبة من رواد السينما والفن، الذين يجتمعون للاحتفال بتميز وإبداع النساء في عالم مزيد من المعلومات السينما.
تقرير مصور: يسرا مكرمة في مهرجان بيروت انقر هنا الدولي لسينما المرأة
بل تنال المرأة المنصب لأنها الأحق به والأقدر على إدارته والأجدر به بين من يحملون المؤهلات ذاتها. كما أنها أثبتت كذلك أنها تتقن رؤية الصورة الكاملة مع اهتمامها بالتفاصيل، وهذه المهارة أدعى لاستدامة الجهود".
مساعدة الدول الأعضاء في تطبيق تلك المعايير، وتقف الهيئة على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم الفني والمالي المناسبين لتلك البلدان التي تطلب مثل هذا الدعم، وفي إقامة شراكات فعالة مع المجتمع المدني.
الأمراض القلبية الوعائية: النوبات القلبية والسكتات الدماغية: تأتي الأمراض القلبية الوعائية (النوبات القلبية/مرض القلب التاجي والسكتة هنا الدماغية أساساً)، التي غالباً ما يعتبرها الناس من المشاكل التي تصيب "الذكور" فقط، في مقدمة الأمراض التي تفتك بالنساء في جميع أنحاء العالم.
من المسؤول عن حرمانها من بعض حقوقها الأساسية؟ المجتمع أم الحكومة؟
كما تؤكد تهاني روحي في الغد الأردنية أنه "أحيانا يكون القصور في بعض القوانين والتشريعات المتعلقة في حقوق المرأة لعدم حمايتها من العنف الواقع عليها سواء داخل الأسر أو مواقع العمل موقع إلكتروني أو الأماكن العامة هو سبب لازدياد حالات العنف، فلا بد من وقفة جادة لدراسة كل حالة على حدة بعيدا عن التعميم".